شوؤن الأسرى

وأوضح نادي الأسير، أن الأسير حمّاد هو منفذ عملية "عيون الحرامية" في عام 2002، إذ قتل في تلك العملية 11 جندياً ومستوطنا وجرح 9 آخرين، وبعد 30 شهرا من تنفيذ العملية أعلنت سلطات الاحتلال اعتقال

وعلى مدار هذه السنوات، استمر الأسرى في سجون الاحتلال في نضالهم ضد إجراءات منظومة الاحتلال الفاشية، بكل الأدوات وأشكال النضال التي يملكونها، وكان أبرز هذه الأدوات الإضراب عن الطعام، سواء من خلال الإضرا

الجدير ذكره، أن الأسير أبو ذريع المعتقل منذ عام 2003، والمحكوم بالسجن المؤبد، نُقل يوم أمس من سجن (ريمون) إلى مستشفى (سوروكا) بشكل عاجل، ثم أعادته إدارة السجن في ساعات متأخرة من الليلة الماضية إلى الس

الجدير ذكره، أن الاحتلال أعاد اعتقال الفسفوس في شهر أيار الماضي، إداريا، وهو أسير سابق أمضى نحو (7) سنوات في سجون الاحتلال، وهو متزوج وأب لطفلة، كما أن أشقاءه كافة تعرضوا للاعتقال، واليوم إلى جانبه ثل

أكد نادي الأسير، أن سلطات الاحتلال تواصل توسيع دائرة جريمة الاعتقال الإداري، إذ ارتفع عدد المعتقلين الإداريين حتى نهاية الشهر الماضي إلى (1319) معتقلا إداريا، منهم (20) طفلا، و(4) أسيرات.

 يواصل الأسير الإداريّ كايد الفسفوس (34 عاما) من مدينة دورا جنوب الخليل، إضرابه عن الطعام منذ شهرين، رفضًا لجريمة اعتقاله الإداريّ، وسط مخاوف كبيرة على حياته.

 حملت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إدارة سجون الاحتلال، المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير محمود أبو ذريع من دورا، الذي نقل اليوم الأحد، بشكل عاجل من سجن ريمون إلى مستشفى سوروكا

لحالات المرضية في عيادة سجن "الرملة" هي الأصعب في السجون، فهناك مصابون بالرصاص، ومقعدون، ومصابون بأمراض مزمنة، وأورام خبيثة منذ سنوات، وجميعهم محتجزون بظروف قاسية، إلى جانب ما يتعرضون له من

قالت جمعية واعد للأسرى والمحررين يوم الأحد: "إن استمرار عمليات الاقتحام والقمع لأقسام الأسرى إرهاب وتطرف إسرائيلي، سيؤدي بالضرورة لمرحلة جديدة من المواجهة".

اقتحمت وحدات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال، اليوم الأحد، قسم (5) في سجن "ريمون"، ونقلت جميع الأسرى القابعين فيه إلى سجن "نفحة".

يواجه الأسير كايد الفسفوس (34 عامًا) من بلدة دورا جنوب الخليل، والمضرب عن الطعام لليوم الـ59 على التوالي، ضد اعتقاله الإداري، أوضاعًا صحية خطيرة، في وقت يستمر فيه الاحتلال الإسرائيلي بتعنته ورفضه

يواجه الأسير كايد الفسفوس (34 عاما) من بلدة دورا جنوب الخليل، والمضرب عن الطعام لليوم الـ58 على التوالي، ضد اعتقاله الإداري، أوضاعا صحية خطيرة، في وقت يستمر فيه الاحتلال بتعنته ورفضه الاستجابة لمطلبه.