الانتخابات

أكد المتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح ديمتري دلياني أن الحل الوحيد لإنهاء الانقسام الفلسطيني  يكون بانتخابات "رئاسية وتشريعية ومجلس وطني"، يقول فيها الشعب الفلسطيني

أكد القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي د. علي سمحة، إن اللجوء إلى صندوق الاقتراع وإجراء الانتخابات هو مخرج صحي للخروح من كل الأزمات التي تعصف بالمشروع الوطني الفلسطيني في ظل استمرار التعنت وحالة الإقص

دعوة من قائمة المستقبل النقابية لأعضاء نقابة المحامين قبيل الانتخابات

لاعتقالات السياسية والانتهاكات التي تمارسها السلطة، تُجبر الناس على تغيير توجههم بقضية الانتخابات وغيرها، داعياً أصحاب القرار في التنظيم لدراسة، وإعادة ترتيب البيت الفتحاوي، لأن المنطقة تشهد صحوة حقيق

قال الدكتور بسام القواسمة رئيس كتلة " تجمع الكل الفلسطيني" إن وزير الخارجية الفلسطيني، لا يمثل لجنة الانتخابات المركزية، ولا يحق للسلطة التنفيذية التدخل بأعمال لجنة الانتخابات المركزية والتي

طالبت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بإبقاء زخم ملف الانتخابات واستمرار جهود الوحدة الوطنية واحترام الحقوق والحريات العامة. 

أعلنت قائمة المستقبل المرشحة في الانتخابات التشريعية، رفضها للقرار الذي اتخذته القيادة الفلسطينية بتأجيل الانتخابات التشريعية المنوي عقدها في الثاني والعشرين من مايو/ أيار القادم.

قال الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، عماد محسن، مساء اليوم الخميس: "إن جماهير شعبنا خرجت بكافة شرائحها للمطالبة بإجراء الانتخابات في موعدها المحدد سلفا".

عاش الشعب الفلسطيني خلال الأيام الماضية حالة ترقب وقلق لما ستؤول إليه نتائج الاجتماع التي دعت إليه السلطة الفلسطينية برئاسية محمود عباس، مساء اليوم الخميس، في مقر المقاطعة برام الله، وبحضور عدد من الف

حذّرت "القوائم المستقلة" المترشحة لانتخابات المجلس التشريعي من التبعات القانونية والسياسية والشعبية لقرار تأجيل الانتخابات .

أكدّ د. بسام أبو شريف المستشار السياسي السابق لرئيس السلطة محمود عباس، أنّ قرار تأجيل العملية الانتخابية "هي نتيجة للوضع التنظيمي لحركة فتح".

وصف عضو اللجنة التنفيذية السابق د. عبد الجواد صالح، رغبة عباس تأجيل الانتخابات بـ"منتهى الدكتاتورية والاجرام السياسي".

قال النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي د. حسن خريشة، إنّه "ليس من حق عباس ولا غيره تأجيل العملية الانتخابية والتأجيل شكل من أشكال العبث بالساحة الفلسطينية".

أعلنت حركة  حماس رفضها فكرة تأجيل الانتخابات، أو إلغائها، مشددة على أن الحل هو الاجتماع وطنيًا لبحث آليات فرض الانتخابات في القدس المحتلة دون إذن أو تنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي.