-متابعة خاصة

تفاعل عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، في اليوم الأخير من العام 2020، حول أبرز وأهم الأحداث الشخصية والعامة التي حدثت لهم خلال هذا العام.

واستعرض عدد آخر، إنجازاتهم التي حققوها طيلة الاثني عشر شهرًا في وظائفهم العامة أو الخاصة، وأظهروا خلالها حالة من الرضى الذاتي التي انقسمت ما بين النجاح تارة والإخفاق تارة أخرى، ورغم الظروف الصعبة التي يمر بها الفلسطينيين وخاصة بعد انتشار جائحة كورونا، إلا أن هناك من حقق النجاحات والتميز حسبما تداولوه عبر صفحاتهم الشخصية في مواقع التواصل الاجتماعي.

وعبّر معظمهم عن أحلامهم وأمنياتهم للعام الجديد بنظرة تفاؤلية، مؤكدين على تحديهم الصعاب من أجل تحقيقها،

وواصلوا نهاية العام 2020 بتبادل التهاني باستقبال العام الجديد، آملين أن يكون عام المحبة والسلام وتحقيق الأمنيات.

موقع راديو الشباب رصد جانب من تفاعل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي:

وكتب الناشط آدم المدهون في منشور على صفحته الشخصية على "فيس بوك"، أمنيته للعام الجديد متمنيًا من الله الأقدار الجميلة التي ترافقه. 

بينما كتبت نور السويركي أمنيتها المُطولة بالمزيد من التفاصيل التي عايشتها خلال عام 2020. 

كما وأشارت هيام فرحات في منشورها إلى صديقتيها اللواتي وقفن بجانبها خلال مسيرتها العملية، وتمنت لهن الكثير من المحبة والسلام. 

في حين تمنت سمية داوود في العام الجديد،  نشر الطاقة الإيجابية بين الناس، وأن يعم السلام والألفة بعيدًا عن مشاعر الأذى. 

وأخيرًا وردة الشنطي التي تعاني من الإعاقة البصرية تمنت أن يأتي العام الجديد حاملاً لها الصحة والعافية.