وصف نقاد فنيون عملية "ركوب التريند" بالمطلب الدائم الذي يسعى إليه كل نجوم الفن من أجل الترويج لأنفسهم ولأعمالهم حتى ولو كان بالكذب عبر "تريندات وهمية" تقوم عليها كتائب إلكترونية وهمية، مؤكدين أن هذا الأمر لم يعد حكراً على النجوم العرب بل كثيراً ما يلجأ إليه نجوم من مختلف أقطار العالم.
وأكد النقاد أن عملية تزييف التريند تأتي ضمن صناعة دعاية مدروسة تسعى إلى تحقيق زيادة في نسبة المشاهدة، لكنهم عولوا على وعي المشاهد الذي أصبح قادراً على التمييز بين الغث والثمين من الأعمال، حيث لم تعد تغريه مثل هذه التريندات، إذ أسقط الكثير منها بالسخرية