نشر بتاريخ: 2020/11/28 ( آخر تحديث: 2020/11/28 الساعة: 09:52 )

ترجمات عبرية - راديو الشباب 

اغتيال العالم النووي الإيراني فخري زاده، يسيطر على الصحف العبرية، وردود أفعال دولية متواصلة، وسط صمت من قادة الاحتلال، وغليان داخل إيران، حيث جاءت عناوين الصحف العبرية الصادرة لهذا الصباح على النحو التالي:

القناة 20 العبرية:
 وزير الجيش السابق إيهود باراك: "جمعة سوداء على الإيـرانيين، العالم مكان أكثر أمنًا بدون فـخري زاده".

المذيع في القناة 20 العبرية هلل بيتون يقول: "أنا لا أعلم حقا من هي الدولة التي تقف خلف اغتيال فخري زاده؛ ولكني على يقين أن قدرة الذراع الأمني لتلك الدولة هي الأفضل في العالم"، مضيفا "مواطني هذه الدولة يستطيعون النوم بشكل جيد الليلة وكل ليله".

المراسل العسكري ليديعوت العبرية يوسي يهشوع: رئيس الأركان كوخافي اجتمع أمس الجمعة بكافة رؤساء الأركان السابقين في جلسة مشاورات بمكتبه في الكرياه، ومنهم: ايهود باراك، شاؤل موفاز، موشيه يعلون، دان حلوتس، جابي أشكنازي، بيني غانتس، وجادي أيزنكوت، وخلال حوار طويل لم يتحدثوا بالأمور السياسية، يتسائل: فعن ماذا تحدثوا؟

وسائل إعلام إسرائيلية:
 يُفهم من تغريدة الرئيس ترامب أن عملية اغتيال زادة قد تكون عملاً مشتركاً أميركياً-إسرائيلياً

مراسل والا العبري أور هيلر: 
ربما كان على الجيش الإسرائيلي أخذ الحيطة والحذر من تنفيذ عمليات انتقامية ردًا على اغتيال أب البرنامج النووي الإيراني، حيث إن إيران تتهم هذه المرة إسرائيل بشكل مكشوف بالوقوف وراء الاغتيال.

 المراسل العسكري ليديعوت العبرية يوسي يهشوع: التقديرات الإسرائيلية أن ترامب لن يهاجم المفاعلات النووية الإيرانية، لكن هناك احتمالات بوقوع عمليات سرية تقليدية ضد إيران، تحديدا على يد الولايات المتحدة الأمريكية.

يديعوت:
قائد الجيش الإيراني: اليد الإجرامية لأمريكا والكيان الصهيوني والمنافقين تظهر بوضوح في اغتيال فخري زاده، ولدينا الحق بالانتقام والرد على اغتيال فخري زاده في أي مكان أو مجال.

يديعوت العبرية:
مصادر استخباراتية لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: إسرائيل هي التي تقف خلف عملية اغتيال العالم الإيراني فخري زاده، الذي يعد أبو البرنامج النووي الإيراني.

كود كود العبري: تقرير أولي في قطاع غزة عن عملية إطلاق صاروخ فاشلة.

واللا العبري:
قائد الجيش الإيراني: أمريكا وإسرائيل متورطتان بشكل واضح في اغتيال فخري زاده

حدشوت بتاخون سديه:
 صورة "سليماني وزاده" تجتاح وسائل الإعلام العبري تحت عنوان وداعا 2020.

الكلمات الدلالية